غزة-وحدة النشر والمعلومات- بقلم مي عمار هي سارة , تلك الطفلة المرحة , الكثيرة اللعب ابنة العشرة سنوات وابنة الأسرة المتواضعة الحال والمعيشة, سارة المحبة لكل من حولها , التي لطالما حلمت بأن يستمر تفوقها الدراسي كي تحقق حلمها بأن تصبح طبيبة عيون محترفة , تمر الأيام تلو الأيام ويستمر وينمو ذكائها , ولكن كونها … تابع قراءة سارة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه